يهدف البحث إلى تعرُّف الفروق بين الطريقة التّكامليَّة في تعليم اللُّغة العربيَّة للنَّاطقين بغيرها، وطرائق تدريس اللُّغات الأخرى. ويعرض البحث مفهوم الطريقة التّكامليَّة، وأهمَّ مزاياها، وملاءمتها لطبيعة اللُّغة العربيَّة، ...

تلقي هذه المقالة الضوءَ على فنٍّ من فنون التدوين في العلوم الإساميَّة، وهو أسلوبُ الإلغاز ل في العلم، والذي استعمله العلماءُ المسلمون في مختلف العلوم، واستخدموه في المسامرات العلميَّة والمناظرات، وكذلك في امتحان الطلبة ...

رحل من قريب أستاذنا العلََّّامة الدكتور نور الدين عتر بعد حياة علميَّة انتشر أريجها وعبقها في أنحاء الأرض، ففي كلِّ بقعة من بقاع الإس لم طالبٌ للشيخ ا استفاد منه مشافهة ولقاء، أو استقى من كتبه النافعة التي تميَّزت بالدقَّة ...

سلَّط البحث الضوء على جهود الع اَّمَّة عتر في الدراسات الفكرية من خال كتابه )فكر ل ل المسلم وتحدِّيات الألف الثالثة( للوقوف على القيمة العلمية للكتاب، ومدى إسهام الكتاب في المنظومة الفكرية لعلماء الإسام في هذا العصر، ...

لم تكن قواعد علم تحقيق النصوص قد نضجت واستقرَّت عندما بدأ الشيخ عتر رحمه الله يقتحم هذا المضمار الذي كان الدخول فيه مقتصرًا على مجموعة محدودة من الأساتذة، وليس مفتوحًا لكل من هبَّ دبَّ كما هو الحال اليوم، ومن اللافت أن ...

تناولت هذه الورقة مسألة فقه الحديث عند الدكتور نور الدين عتر رحمه الله، وكيف حاول إعادة بناء منهجيَّة هذا العلم بالاعتماد على ثاث نقاط رئيسة: أصول الفقه، وعلوم اللغة العربية، ل وأصول الحديث، ولأجل فهم هذه المسألة بأبعادها ...

لم تقتصر ظاهرة التميز عند الأستاذ الدكتور نور الدين عتر رحمه الله على الجانب الحديثي، بل في مجال التفسير أيضًا، ويظهر هذا التميز من خال المنهجية الأكاديمية العلمية الدقيقة التي ل انتهجها الدكتور عتر في التفسير التحليلي، ...

إنَّ تعريف أيِّ علم من العلوم يُعَدُّ نصف الطريق لفهم هذا العلم؛ ذلك أنَّ تعريف العلم يختلف ويتنوَّع بحسب نظرة العالِم إلى العلم عمومًا، وإلى العلم المراد تعريفه خصوصًا. ولذلك نجد أنَّ الاعتبارات القائمة في ذهن المعرِّف ...

صدر عن إدارة التربية بمجلس أوربا في 2020 م طبعةٌ جديدةٌ من الإطار الإطار المرجعيُّ الأوربيُّ المشترك للغات: دراسة، تدريس، « الأوربيِّ تحمل اسم 8 وتقع -8621-871-92- تحملُ ترقيما دوليا رقم 978 » تقييم المجلد المصاحب Brian ...

أذكر عندما كنت أعمل في كلية الالهيات بجامعة مرمره عام 1988 م جاءني إلى مكتبي كلٌّ من أ. د. مصطفى طَهْرالي و أ. د. عرفان كوندوز، وقد كانا يطالعان أحد كتب التصوف، وحسب ما حفظته في ذاكرتي، هو عبارة عن مكتوبات الشيخ محمد ...